ارتفعت أسعار النفط نحو اثنين بالمئة، الاثنين، لتصل إلى مستويات جديدة هي الأعلى منذ بداية 2019، ولامس برنت 69 دولارا للبرميل، بعدما حقق الخامان القياسيان أكبر مكاسبهما في الربع الأول من أي عام خلال نحو عشر سنوات بدعم من تقلص المعروض ومؤشرات إيجابية للاقتصاد العالمي.
وأغلق خام القياس العالمي برنت الجلسة مرتفعا 1.43 دولار أو 2.1 بالمئة إلى 69.01 دولار للبرميل، بعدما صعد إلى 69.19 دولار مسجلا أعلى مستوياته منذ نوفمبر. وربح الخام 27 بالمئة في الفترة من يناير إلى مارس.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.45 دولار أو 2.4 بالمئة إلى 61.59 دولار للبرميل، بعدما بلغ أعلى مستوياته في نحو خمسة أشهر عند 61.72 دولار. وزاد الخام الأميركي 32 بالمئة في الربع الأول.
وارتفعت الأسهم الأميركية بعد صدور بيانات إيجابية عن الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة والصين هدأت المخاوف من تباطؤ النمو العالمي.
وعاد قطاع الصناعات التحويلية الصيني إلى النمو على غير المتوقع في مارس للمرة الأولى في أربعة أشهر.
وجاءت بيانات الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة أيضا أفضل من المتوقع في مارس، مما ساعد المستثمرين على تجاوز بيانات مبيعات التجزئة الضعيفة لشهر فبراير.
وقالت الولايات المتحدة والصين إنهما أحرزتا تقدما في محادثات التجارة التي اختتمت يوم الجمعة في بكين، وأشارت واشنطن إلى أن المفاوضات كانت "بناءة"، مع سعي أكبر اقتصادين في العالم إلى حل خلافهما التجاري.
ومما يساهم في دعم الأسعار العقوبات الأميريكية على إيران وفنزويلا وتخفيضات معروض منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين كبار آخرين.
وأظهر مسح لرويترز أن إنتاج دول أوبك في مارس تراجع 280 ألف برميل يوميا عن فبراير إلى 30.4 مليون برميل يوميا، وهو أدنى معدل شهري للإنتاج منذ 2015.
وأغلق خام القياس العالمي برنت الجلسة مرتفعا 1.43 دولار أو 2.1 بالمئة إلى 69.01 دولار للبرميل، بعدما صعد إلى 69.19 دولار مسجلا أعلى مستوياته منذ نوفمبر. وربح الخام 27 بالمئة في الفترة من يناير إلى مارس.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.45 دولار أو 2.4 بالمئة إلى 61.59 دولار للبرميل، بعدما بلغ أعلى مستوياته في نحو خمسة أشهر عند 61.72 دولار. وزاد الخام الأميركي 32 بالمئة في الربع الأول.
وارتفعت الأسهم الأميركية بعد صدور بيانات إيجابية عن الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة والصين هدأت المخاوف من تباطؤ النمو العالمي.
وعاد قطاع الصناعات التحويلية الصيني إلى النمو على غير المتوقع في مارس للمرة الأولى في أربعة أشهر.
وجاءت بيانات الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة أيضا أفضل من المتوقع في مارس، مما ساعد المستثمرين على تجاوز بيانات مبيعات التجزئة الضعيفة لشهر فبراير.
وقالت الولايات المتحدة والصين إنهما أحرزتا تقدما في محادثات التجارة التي اختتمت يوم الجمعة في بكين، وأشارت واشنطن إلى أن المفاوضات كانت "بناءة"، مع سعي أكبر اقتصادين في العالم إلى حل خلافهما التجاري.
ومما يساهم في دعم الأسعار العقوبات الأميريكية على إيران وفنزويلا وتخفيضات معروض منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين كبار آخرين.
وأظهر مسح لرويترز أن إنتاج دول أوبك في مارس تراجع 280 ألف برميل يوميا عن فبراير إلى 30.4 مليون برميل يوميا، وهو أدنى معدل شهري للإنتاج منذ 2015.
0 التعليقات:
إرسال تعليق