صادق الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أمس الأحد، على مشروع الميزانية للسنة المالية 2019-2020، بمصروفات تتجاوز 95 مليار دولار، والتي تعتبر الأكبر في تاريخ البلاد.
ونشر القانون الذي أطلق عليه رقم 79 لسنة 2019 والخاص بربط الموازنة العامة للسنة المالية 2019-2020، في الجريدة الرسمية.
اقرأ أيضا موافقة تركيا على بيع أحد أكبر بنوكها ل "بنك الإمارات دبي الوطني"
ويأتي ذلك بعد أن وافق البرلمان المصري، برئاسة علي عبد العال، يوم 24 يونيو، نهائيا على مشروع قانون ربط الموازنة العامة للدولة والجداول والملاحق والتأشيرات الملحقة للسنة المالية المقبلة، التي تبدأ يوم 1 يوليو.
وسبق أن أعلنت المالية المصرية أن هذه الميزانية تعتبر الأكبر في تاريخ البلاد، وقالت في بيان أن "حجم مصروفاتها يصل إلى 1.6 تريليون جنيه (95.7 مليار دولار) بزيادة 150 مليار جنيه (8.9 مليار دولار) عن موازنة 2018/2019".
ويبلغ العجز المستهدف مقدار 7.2% من الناتج المحلي الإجمالي، فيما يبلغ معدل النمو المستهدف 6%.
وبدأت مصر تنفيذ حزمة سياسات اقتصادية، وفق اتفاق مع صندوق النقد الدولي في نهاية عام 2016، تحصل بموجبه على قرض بقيمة 12 مليار دولار. وتتضمن الحزمة تحرير سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية، وإلغاء الدعم على الوقود، وتطبيق ضريبة القيمة المضافة على السلع، بهدف خفض عجز الموازنة العامة للدولة.
ونشر القانون الذي أطلق عليه رقم 79 لسنة 2019 والخاص بربط الموازنة العامة للسنة المالية 2019-2020، في الجريدة الرسمية.
اقرأ أيضا موافقة تركيا على بيع أحد أكبر بنوكها ل "بنك الإمارات دبي الوطني"
ويأتي ذلك بعد أن وافق البرلمان المصري، برئاسة علي عبد العال، يوم 24 يونيو، نهائيا على مشروع قانون ربط الموازنة العامة للدولة والجداول والملاحق والتأشيرات الملحقة للسنة المالية المقبلة، التي تبدأ يوم 1 يوليو.
وسبق أن أعلنت المالية المصرية أن هذه الميزانية تعتبر الأكبر في تاريخ البلاد، وقالت في بيان أن "حجم مصروفاتها يصل إلى 1.6 تريليون جنيه (95.7 مليار دولار) بزيادة 150 مليار جنيه (8.9 مليار دولار) عن موازنة 2018/2019".
ويبلغ العجز المستهدف مقدار 7.2% من الناتج المحلي الإجمالي، فيما يبلغ معدل النمو المستهدف 6%.
وبدأت مصر تنفيذ حزمة سياسات اقتصادية، وفق اتفاق مع صندوق النقد الدولي في نهاية عام 2016، تحصل بموجبه على قرض بقيمة 12 مليار دولار. وتتضمن الحزمة تحرير سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية، وإلغاء الدعم على الوقود، وتطبيق ضريبة القيمة المضافة على السلع، بهدف خفض عجز الموازنة العامة للدولة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق