فصلت السلطات التركية 101 ألف و44 موظفا حكوميا خلال فترة الطوارئ ما بين الحادي والعشرين من يوليو/ تموز والعشرين من أبريل/ نيسان.
ويشير تقرير المنصة المشتركة لحقوق الإنسان إلى وجود قرارات فصل وإجراءات أخرى بحق ألف و74 شخصا فقط من بين من تم فصلهم، في حين بلغ عدد الأكاديميين من بين المفصولين نحو 7 آلاف و619 أكاديميا.
ويشير تقرير المنصة المشتركة لحقوق الإنسان إلى وجود قرارات فصل وإجراءات أخرى بحق ألف و74 شخصا فقط من بين من تم فصلهم، في حين بلغ عدد الأكاديميين من بين المفصولين نحو 7 آلاف و619 أكاديميا.
وتم إلغاء تصاريح عمل 22 ألف و474 من العاملين في المؤسسات التعليمية الخاصة التي أغلقت بموجب مرسوم الطوارئ رقم 667، وبإضافة من تم إلغاء تصاريح عملهم يرتفع عدد من فقدوا وظائفهم إلى 123 ألف و518 شخصا.
إلى اليوم أصدرت السلطات التركية 22 مرسوم طوارئ لم يصدق عليها البرلمان سوى على خمسة مراسيم فقط، وكانت وزارة التعليم صاحبة النصيب الأكبر من حالات الفصل التي تمت بموجب المراسيم برصيد 33 ألف و99 حالة الفصل. أما وزارة الداخلية فسجلت 24 ألف و31 حالة فصل.
وبلغ عدد الأكاديميين المفصولين من مؤسسات التعليم العالي 4 آلاف و811 أكاديميا، وبإضافة ألفين و808 أكاديميين فقدوا أعمالهم بسبب الجامعات التي أغلقت سيرتفع عدد الأكاديميين المفصولين من الجامعات 7619 أكاديميا. وبلغ عدد الإداريين المفصولين من الجامعات ألف و102 إداري.
هذا وتم إلغاء جوازات السفر العادية والخاصة بالعمل للأكاديميين المفصولين مثلما حدث مع الموظفين الحكوميين المفصولين أيضا ومُنعوا من مغادرة البلاد، كما طالت قرارات إلغاء جوازات السفر أسرهم.
إلى اليوم أصدرت السلطات التركية 22 مرسوم طوارئ لم يصدق عليها البرلمان سوى على خمسة مراسيم فقط، وكانت وزارة التعليم صاحبة النصيب الأكبر من حالات الفصل التي تمت بموجب المراسيم برصيد 33 ألف و99 حالة الفصل. أما وزارة الداخلية فسجلت 24 ألف و31 حالة فصل.
وبلغ عدد الأكاديميين المفصولين من مؤسسات التعليم العالي 4 آلاف و811 أكاديميا، وبإضافة ألفين و808 أكاديميين فقدوا أعمالهم بسبب الجامعات التي أغلقت سيرتفع عدد الأكاديميين المفصولين من الجامعات 7619 أكاديميا. وبلغ عدد الإداريين المفصولين من الجامعات ألف و102 إداري.
هذا وتم إلغاء جوازات السفر العادية والخاصة بالعمل للأكاديميين المفصولين مثلما حدث مع الموظفين الحكوميين المفصولين أيضا ومُنعوا من مغادرة البلاد، كما طالت قرارات إلغاء جوازات السفر أسرهم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق